نشرت مؤسسة "كواكواريلي سيموندس" المختصة بتقييم الجامعات حول العالم، تقريرها الأخير لأولى الجامعات تربع على رأسه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي، تليه جامعة ستانفورد، ثم هارفارد.

وجاء في المرتبة الرابعة، معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، ثم جامعة أكسفورد البريطانية، وبعدها المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا، ثم كلية لندن، فجامعة شيكاغو.

يشار إلى أن تصنيف "كيو أس" يعتمد على مؤشرات رئيسية تُستعمل للتصنيف العالمي للجامعات، مع مراعاة مجموعة من مقاييس الأداء مصمّمة بعناية لهذه المنطقة، بحيث تعكس الأولويات والتحدّيات الإقليمية.

واستُخدمت مؤشّرات في منهجيّة "كيو إس" لهذا التصنيف أبرزها: السمعة الأكاديمية، سمعة صاحب العمل، نسبة الأساتذة إلى الطلاب، نسبة تأثير الجامعة في شبكة الإنترنت، عدد الأوراق البحثية لكل أستاذ، نسبة الاستشهادات في كل ورقة بحثية، نسبة حاملي الدكتوراه في الهيئة التعليمية، نسبة الأساتذة الدوليين إلى كل هيئة التدريس، نسبة الطلاب الدوليين في الجسم الطلابي.