في الوقت الذي ركز فيه الجمهور على فضيحة “فيسبوك” و”كامبريدج أناليتيكا”، تجنب “غوغل” إلى حد كبير التدقيق العام حول ممارسات جمع البيانات لديه، على الرغم من امتلاكه القدرة على جمع المزيد من البيانات الشخصية حول المستهلكين عبر مجموعة متنوعة من نقاط الاتصال.
التقرير التالي لصحيفة دويتش فيليه الألمانية يقارن بين غوغل وآبل من حيث التجسس على بيانات المستخدمين: