السمك

تعد الأسماك وخصوصا السلمون والتونا من الأغذية الغنية بالأوميغا، والتي تساعد على خفض الالتهابات في الجسم، والتي تؤثر على آلية عمل الجهاز المناعي.

الثوم

وجدت دراسة أجريت عام 2001 أن الأشخاص الذين تناولوا الثوم لمدة 12 أسبوعا بين نوفمبر وفبراير، أصيبوا بعدد أقل من نزلات البرد من أولئك الذين تناولوا الأدوية، وذلك لاحتوائه على مواد تقاوم الالتهابات.

الحمضيات

تشير الدراسات إلى أن تناول فيتامين (سي)، المتواجد بكثرة في الحمضيات مثل البرتقال والليمون، عند ظهور أول علامات للمرض، قد يضعفه، ويسهّل عملية التعافي منه.

اللبن

عادة ما نفكر في البكتيريا كأمر سيء، ولكن بعض هذه الكائنات الدقيقة ضرورية للتمتع بصحة جيدة. ويعتبر تناول اللبن، وسيلة جيدة لتجديد سلالات البكتيريا المفيدة، والتي تعزز صحة الجهاز الهضمي، وتساعد في الوقاية من أمراض المعدة.

الشاي

يعرف الجميع أن كوب ساخن من الشاي يمكن أن يساعد على كسر احتقان الصدر وتهدئة التهاب الحلق. ويحتوي كل الشاي - الأسود أو الأخضر أو ​​الأبيض - على مجموعة من مضادات الأكسدة المعروفة باسم الكاتيكين ، والتي تحتوي على خصائص مقاومة الإنفلونزا.

الفلفل الأحمر

مثل الفواكه الحمضية، يحتوي الفلفل الأحمر على نسبة عالية من فيتامين (سي).

الفطر

يحتوي الفطر بجميع أنواعه على مضادات الأكسدة التي تعزز المناعة، إلى جانب البوتاسيوم، والألياف، وفيتامين (ب) الذي يعزز صحة الخلايا ويحافظ على نشاط الجسم.