دخل رمضان، وككل عام يأخذ طابعاً خاصاً في أحاديث الناس، مصطلحات لغوية تندرج في هذا الشهر الكريم وتجعل له نكهة مميزة دون بقية الشهور.

ما أن هلَّ الهلال حتى سمعنا:

لا اتفاق حتى لو ظهر الهلال في كل بيت، فالأقمار الصناعية تزين كوكبنا حفاوةً لأيِّ غزوٍ فضائي.

كم ساعة صيام .. !

قبل بدء رمضان يتهيأ العقل في محاولة لاستيعاب مقدرة صاحبه على الصيام والتشكيك بها، وهو الصراع الأبدي بين أنا والأنا التي تقف خلفها، لنرى ذلك في أحاديث المغردين في تويتر:

وقبل رمضان بيوم:

وبدأ الصيام:

ويبقى السؤال الأبدي:

ويبقى السؤال الأبدي الذي لا ينتهي إلّا برؤية هلال العيد مقترناً بأمنيات العيش بمكانٍ آخر:

خارطة تبين عدد ساعات الصيام في جميع أنحاء العالم

وفي انتظار آذان المغرب:

وفي انتظار آذان المغرب بينما يغط البعض في النوم:

وتظهر محاولات تحث على الصبر:

ويدخل التعجب:

ويدخل التعجب من طبع الإنسان وإفراطه في أصناف الطعام:

وأحاديث أخرى لا تُمل:

دعاية أعجبتني .. !

رمضان كريم

ماذا لو وجد تويتر أيام الفراعنة .. !

يا من ضيع عمره بغير طاعة وفرط بشهره وأضاعه، أيا من جعلت خصمك القرآن وشهر رمضان، كيف ترجو من خصمك الشفاعة ~ كل عام وأنتم بخير