ثقافة التخييم ... شباب "خارج التغطية" وإشارة تصالح قوية مع الطبيعة ...!
ثقافة التخييم ... شباب "خارج التغطية" وإشارة تصالح قوية مع الطبيعة ...!

الخميس | 16/01/2020 - 04:20 مساءً

ثائر ثابت

خاص بآفاق البيئة والتنمية

من أرجوحة قماشية، نُصبت بين جذعي شجرة سرو، يتمايل جسده داخلها على وقع كلمات""HELLO IT'S ME… (مرحباً هذا أنا )؛ ليذهب ببصره بعيداً صوب الساحل الفلسطيني من ربوة مرتفعة في ريف رام الله.

الصوت القادم من هاتفه الذكي، المستند على حجر تحت سريره القماشي، هو صوت الفنانة البريطانية أديل، هي ربما تغني لحبيبها البعيد، وهو في حالة عشق خاص مع حبيبته الأرض، كل هذا يحصل قرب موقد من النار شُيد من حجارة شبه كروية.

 بهذا الوصف، يستذكر الناشط الشبابي عبد الله معطان حكاياته مع التخييم، " بدأت اكتشافاتي لمتعة التخييم في الصين، قبل أعوام، وتحديداً فوق سور الصين العظيم، رغم درجات الحرارة المتدنية إلا أنها كانت متعة حقيقية وبداية للتعلق بهذه الحياة، حياة التخييم" ...

"للمزيد من التفاصيل"



التعليـــقات 
جميع التعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها وليس عن وجهة نظر طقس فلسطين

النشرة الجوية
جاري التحميل ..
أحدث الاخبار
أوقات الصلاة
الفجر 05:09
الظهر 12:44
العصر 04:15
المغرب 06:57
العشاء 08:20