انحسار البحر الميت و"دموع التماسيح".. مخاطرٌ بيئية وحلول مزعومة
انحسار البحر الميت و"دموع التماسيح".. مخاطرٌ بيئية وحلول مزعومة

الخميس | 18/11/2021 - 11:21 صباحاً

زهرة خدرج

خاص بآفاق البيئة والتنمية

"لم تشبع دولة الاحتلال من نهب مصادر المياه منذ اللحظات الأولى لاحتلالها أرض فلسطين، وكان قادتها أعدّوا  الخطط المائية التي سيسيرون وفقها، حتى قبل أن تخطو أقدامهم على ثرى هذه البلاد، لا يهمهم حقوق الآخرين أو ما ينتج من آثارٍ كارثية نتيجة مشاريعهم المائية التي لا تنتهي!" .

البحر الميت، بحر الملح، البحر المالح، بحيرة لوط، البحر الشرقي، عمق السديم، بحر الموت، بحر الزفت، بحر عربة (تعددت الأسماء والمكان واحد)، ظاهرةٌ طبيعية فريدة من نوعها، لا يوجد ما يشبهها على سطح الأرض من حيث شدة ملوحة المياه (وتبلغ نسبة ملوحة مياه البحر الميت 340 غم/ لتر في أعماقه، أي ما يعادل عشرة أضعاف ملوحة المحيطات) ولا في غناها بالثروات المعدنية الضرورية لصناعة الأسمدة، ومواد التجميل، والأدوية، ومواد البناء، ولا في انعدام قدرة الكائنات الحية على العيش داخل مياهه، ولا في وجود نباتات تظهر سيقانها خارج الماء المالح بين الصخور الملحية على شواطئه في فترات الربيع، ولا في انخفاضه الشديد عن سطح البحر(ويعد أخفض منطقة في العالم).

"للمزيد من التفاصيل"



التعليـــقات 
جميع التعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها وليس عن وجهة نظر طقس فلسطين

النشرة الجوية
جاري التحميل ..
أحدث الاخبار
أوقات الصلاة
الفجر 05:16
الظهر 12:27
العصر 03:47
المغرب 06:17
العشاء 07:38