وفاء صالح
خاص بآفاق البيئة والتنمية
على مدار السنوات الماضية اشتكى المواطنون عموماً، والمقاولون خصوصًا، من الارتفاعات المتتالية التي شهدتها أسعار المواد الإنشائية، لا سيما مع جائحة كورونا التي ما زالت آثارها الاقتصادية مستمرة حتى اليوم، وخلقت غلاء كبيرًا في المجالات كافة، جراء القيود التي فُرضت على الحركة التجارية في مختلف بقاع العالم.
مناطق السلطة الفلسطينية التي تُصنّف منطقة استهلاكية، لا يفتأ شبابها يبحثون عن حلول مبتكرة لمشاكل مجتمعهم، وهذا ما حدث مع ستة طلبة يدرسون في جامعة القدس، شكّلوا فريقًا وأسسوا شركة اختاروا لها "كلين بالكو" اسمًا، هدفها إعادة تدوير مخلفات البيئة وإنتاج مواد إنشائية بواسطتها، فما أصل الحكاية؟
الفجر | 04:31 |
الظهر | 12:37 |
العصر | 04:17 |
المغرب | 07:16 |
العشاء | 08:44 |