الآن يمكن للمكفوفين الاستمتاع بمطالعة القصص المصورة التي عشقتها أجيال متعاقبة، بعد أن كانوا محرومين طيلة حياتهم من تجربة هذه المتعة البسيطة بسبب الإعاقة البصرية التي يعانون منها.