دبابة لوكلير هي دبابة قتال رئيسية التي بناها GIAT . سميت على شرف الجنرال فيليب لوكلير الذي قاد العناصر الفرنسية من التوجه نحو باريس أثناء وجوده في قيادة الشعبة الفرنسية الحرة في الحرب العالمية الثانية .
ل وكلير في الخدمة مع الجيش الفرنسي والجيش لدولة الإمارات العربية المتحدة . في الانتاج منذ عام 1991 ، دخلت لوكلير الفرنسية الخدمة في عام 1992 ، مع استبدال الجليلة AMX 30 كمنصة المدرعة الرئيسية في البلاد . مع الإنتاج الكامل ، و الجيش الفرنسي لديه لمجموعه 406 العربية لجيش الإمارات المتحدة 388 . السعر في عام 2011 هو 9300000 € ، مما يجعلها الخزان الأغلى في التاريخ .

في عام 1964 بدأت الدراسات حول احتمال استبدال السيارة ل AMX 30 : من مدير المدرسة انجين . بينما في عام 1971 ، نظرا لل دونية من AMX 30 بالمقارنة مع الجيل الجديد من الدبابات السوفيتية على وشك القدوم ، أمرت بداية المشروع شار من أجل المستقبل . في عام 1975 تم إنشاء لجنة العمل التي وافقت في عام 1977 على لائحة من المواصفات . في شباط 1980 تم التوقيع على مذكرة تفاهم مع جمهورية ألمانيا الاتحادية التي تنطوي على التطوير المشترك ل الدبابة ، دعا نابليون الأول في فرنسا و Kampfpanzer الثالث في ألمانيا . أدت إلى الخلافات الأساسية حول التكوين المرجو ل فشل هذا التعاون في ديسمبر كانون الاول عام 1982 . وأعلن أن الدبابة القتالية البحتة والفرنسية ستوضع ، ودعا ” EPC ” ( دي انجين الرئيسية لمكافحته ) . قد قام بإستيراد المعدات الأجنبية ، مثل أبرامز M1 ، ليوبارد 2 ، أو ميركافا التي تم دراستها و رفضت .
وعلى النقيض من معظم البرامج الغربية في ذلك الوقت ، تم إعطاء الكثير من الاهتمام للأنشطة ، إلى جانب الحماية السلبية ، للحد من الكتلة الإجمالية للسيارة . أعطيت التنقل للتهرب من نيران العدو و أنظمة السيطرة على الحرائق اهتماما خاصا . ومع ذلك كان الهدف للتصميم وذكرت لتحقيق ما لا يقل عن ضعف الحماية ضد الاختراق KE- بالمقارنة مع المستوى التي تحققت في ذلك الحين .

الموقف المدفعي
طلب الشراكة مع دولة أجنبية للحد من التكلفة لكل وحدة ، و وجد هذا عندما أمرت الإمارات العربية المتحدة بالحاجة إلى 436 مركبة ، إضافة إلى 426 من وحدات التخطيط للجيش الفرنسي .
في عام 1986 ، قد بدأ المشروع تحت اسم ” لوكلير ” ، مع ستة نماذج ليجري بناؤها بسرعة . بدأ الإنتاج الضخم في عام 1990 مع أربعة من حدة الدفعة 1 ، وتستخدم أساسا ل اختبارات المقارنة في البلدان الأجنبية . تم شحنها إلى 17 من الوحدات و 2 من الدفعة ، مع إدخال تحسينات في البرج . تم تشخيص هذه الوحدات مع مشاكل في المحرك و التعليق ، و كانت من المتقاعدين بسرعة . تليها الدفعة 3 مع بعض التحسينات واستخدمت لتحديد عقيدة الاستخدام ، و التعليمات .
دفعات 4 و 5 بنيت للقضاء على المشاكل المتكررة في المحرك ، و مازالوا في الخدمة ، بعد أن أصلحت في نهاية 1990 . بدأت السلسلة الثانية مع الدفعة 6 ، مع نظام التحكم في المناخ وأضاف في الجزء الخلفي الأيمن من البرج . الدفعة 7 قام بها إدخال نظام نقل إلى قيادة مركبة ، ونظام البيانات وإعطاء رؤية لحظية للدولة من جميع الدبابات والأهداف المكتسبة . وأدرج أيضا تحسينات طفيفة في واقي . كان دفعة 8 ل تحديث النظام الإلكتروني ، و الدفعة 9 استبدال ATHOS التصوير الحراري من قبل SAGEM ايريس لقرار أفضل .
تم تحديث جميع الدفعات السابقة لتصل إلى معايير الدفعة 9 من عام 2005 . في عام 2004 ، تم تقديم الدفعة 10 ، وتتضمن أنظمة المعلومات الجديدة التي يمكن أن تشترك في التخلص من العدو و حدات صديقة ل جميع المركبات في ساحة المعركة ، ومجموعة دروع جديدة . وكان هذا بداية المسلسل الثالث 96 وحدة . بحلول عام 2007 ، يجب أن يكون 355 دبابة التشغيلية ، 320 منهم أدرجت في أربعة أفواج ، كل من 80 سيارة لوكلير .
اعتبارا من عام 2010 ، بعد مراجعة الدفاع الفرنسية ، كل من الأفواج الأربعة لتدير 60 دبابة لوكلير ليصبح المجموع 240 في الوحدات التنفيذية ؛ مع 100 لوكلير المزيد في قتال احتياطي جاهز . بسبب انقطاع التمويل ، فقط 254 دبابة جاهزة للعمل بالكامل في عام 2011 .

في الخدمة فقط منذ عام 1992 (بعد حرب الخليج العربي ) ، و ليس لديه خبرة لوكلير ملحوظ في البيئات الصحيحة ، ولكن شهدت نشر على عدة الصراعات منخفضة الحدة ، بما في ذلك 15 من اللوكلير المتمركزة في كوسوفو ( كفور) وغيرها في لبنان ( اليونيفيل ) في سياق عمليات حفظ السلام للأمم المتحدة ، حيث تم الحكم على أدائهم المرضي من قبل المسؤولين الفرنسيين .
حتى عام 2010 ، حيث تم نشر 13 لوكلير في جنوب لبنان للقيام بمهمة حفظ السلام مع اليونيفيل .