عبد الباسط خلف
خاص بآفاق البيئة والتنمية
دخل "هوى" البيئة قلب أيمن محمد عبد ربه في وقت مبكر من طفولته، وبالرغم من أنه لم يدرس علومها النظرية وقوانينها ولم يلم بشيء عنها، إلا أنه اقترب منها، حين صمّم 30 لعبة تربوية حركية تُعلم الصغار مفاهيم الحفاظ على عناصرها، والتخلص السليم من النفايات التي تهددها.
يقول وهو يجرب أحدث نسخة من تصاميمه: الجديد في هذه الألعاب ليس أنها تنقل للأطفال وطلبة المدارس طرق الحفاظ على بيئة جميلة، ولكنها تقدم أيضاً فرصة لهم لمشاهدة كيفية إعادة استخدام الورق والمواد البلاستيكية التي تتحول إلى أكوام نفايات تشوه الطبيعة ويُساء التخلص منها بممارسات ضارة على الصحة كالحرق والنقل إلى مكبات عشوائية.
الفجر | 04:28 |
الظهر | 12:37 |
العصر | 04:17 |
المغرب | 07:17 |
العشاء | 08:46 |